THE BASIC PRINCIPLES OF بحور

The Basic Principles Of بحور

The Basic Principles Of بحور

Blog Article

تعدد الأقوال في تسمية البحر البسيط بهذا الاسم حيث منهم من قال أنه سمي بهذا الاسم بسبب انبساط أسبابه أي أن تفعيلاته تتوالى عند بداية كل تفعيلة سباعية.

ومن خصائص هذا البحر أنه لا يستعمل إلا مجزوء سداسيًا كما يمكن أن يستعمل تاما بثمانية تفعيلات.

بحر الرمل هو أحد بحور الشعر العربي الخليلية، ويتميز بتكرار تفعيلة "فاعلاتن" ست مرات في البيت الواحد، ويُعَدُّ بحر الرمل من البحور السهلة والمنتشرة في الشعر العربي، وقد نظم به الشعراء الجاهليون والإسلاميون في مختلف الموضوعات، مثل الحماسة، والمديح، والهجاء، والغزل، والرثاء، والعلم، والحكمة.

ولكن ندر استخدامه تاماً بل استخدم مجزوءاً أي بأربع تفعيلات:[٨]

ويقسم السبب إلى قسمين؛ خفيف وثقيل، ويقسم الوتد إلى قسمين؛ مجموع ومفروق، وتقسم الفاصلة إلى اثنتين؛ صغرى وكبرى.

تعرف بحور الشعر العربي اصطلاحًا أنّها أبيات شعريّة تتناول مجموعةً من التفعيلات الرئيسة أو الفرعيّة أو كليْهما لوزن عروضي محدّد أو إيقاع موسيقي ممّا تنظم عليه القصيدة الشعرية، وتأتي مفاتيح بحور الشعر العربيّ في شطرين متقابلين في نوع التفعيلات وعددها، الشطر الأول يحمل اسم البحر، والشطر الثاني يحمل تفعيلات البحر، ويمكن من خلالها تحديد ما إذا كان البحر صافيّا، أيْ يتكوّن من تفعيلة رئيسة واحدة، أو مختلطًا بيتكوّن من تفعيلتين رئيسَتَيْن، ومن خلاله يعرف تامّ البحر ومجزوئه.

تقطيع: يُذَكْ كِرُني/ طلوعُ شَمْ/ سِ صخرن *** وأذكرهو/ لِكُلْ لِ مَغي/ بِشَمْسِي

هو الخليل بن أحمد الفراهيدي الأزدي البصري، وهو من أكبر علماء الأمة العباقرة وعظمائها، وأول من فكر في صون اللغة العربية، فقام بتأليف معجمٍ أسماه "العين"، وأول من سارع لضبط الألفاظ عن طريق اختراع النقط والشكل.

أوجد الخليل بن أحمد الفراهيدي علم العروض للتمييز بين مدى صحة أوزان الشعر العربي من فسادها، وما قد يطرأ عليها من فساد وعلل، ويعدّ هذا النوع من العلوم حديثاً نسبيّاً ولم يكن معروفاً لدى العرب القدماء، ويركز هذا العلم جُلّ اهتمامه على أوزان الشعر العربي وتفعيلاتها التي يندرج كل نوع منها تحت ما يسمى بالبحر الشعريّ.[١]

تمت الكتابة بواسطة: أسماء أبو حديد تم التدقيق بواسطة: أميرة حجازي آخر تحديث: ١٢:١٠ ، ١ سبتمبر ٢٠٢١ ذات صلة أنواع بحور الشعر

صيغته: مُفَاعَلَتُنْ مُفَاعَلَتُنْ *** مُفَاعَلَتُنْ مُفَاعَلَتُنْ.

البحر المتقارب هو أحد بحور الشعر العربي، وسُمي بهذا الاسم لتقارب أجزائه الخماسية التي تشبه بعضها بعضاً، ووزنه هو "فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ"، ومفتاحه هو "عن المتقارب قال الخليل فعولن فعولن فعولن فعول"، ومن أهم القصائد التي نظمت في هذا البحر هي قصيدة "أيا هند لا تنكحي بوهة" لـ "امرئ القيس"، وقصيدة "ألم تكسف الشمس والبدر والكواكب" لـ "أوس بن حجر".

تنوعه: يمكن استخدام البحر الطويل في أي موضوع أو مناسبة، مما يجعله خيارًا مناسبًا للشعراء من جميع الأنواع والاتجاهات.

هو من البحور الذي يتميز بوجود رنة ونغمة مطربة في أوزانه، وقيل إنّه من البحور التي تصلح للعنف أكثر مما تصلح للرفق، أي: في شعر الهجر والغربة والبعد، وسُمّي بالمتقارب لتقارب أجزائه[٤٦]، ومفتاح هذا البحر هو: عن المتقارب قال الخليل فعولن فعولن فعولن فعول[٤٧]، وتنقسم تفعيلات البحر المتقارب: فعولن، فعولن، فعولن، فعولن، تتوزع إلى فعولن، فعل في العروض، وفي الضرب إلى: فعولن، فعول، فعل، more info فع[٤٨]، ومن الأمثلة الشعرية على البحر المتقارب قول الشاعر شهاب الدين الخفاجي:[٤٩]

Report this page